قيتاجو ردا : أبي احمد هو ميكانيكي مبتدئ لم يتمكن من فك براغي السياسة فيجب إنشاء منصة وطنية لتجميع السيارة السياسة .

خلال المقابلة التي أجريت مع السيد قيتاجو ردا  مستشار رئيس اقليم تجراي وزير اعلام سابق  من قبل  قناة” DW (دمسي وياني) والتي تتبع لجبهة تحرير تقراي ليلة أمس
تحدث فيها عن مختلف القضايا واليكم أهم النقاط
– كانت انتخاب تقراي مثيرة للغاية، وقد جاءت خلاف توقعاتي و كنت أتوقع فوز أحزاب غير متوقعة بمقاعد في بعض الدوائر الانتخابية .
– لا تملك الحكومة الفيدرالية أي سلطة أخلاقية للقول بأن الانتخابات غير مقبولة، إنها انتخابات أجراها شعب تقراي.
– لو كان لدى رغبة البقاء في الحكم بطرق غير شرعية ، لكانت الحكومة الفيدرالية ستسمح لنا ببسط سلطتنا،لذا فهي ليست مسألة إمساك بزمام السلطة أم لا، إنها مسألة تقرير مصير وإحقاق الحق .
– اقول لرئيس مجلس النواب السيد تاديسي شافو والذي قال لا يمكن لأهل تقراي أن يقرروا انتخاب شعب تقراي ، لا يلزم تجديد الترخيص ستجرى الانتخابات في تقراي مرة أخري بعد خمس سنوات فقط.
– إذا كانت هناك بيئة مواتية للانتخابات في إثيوبيا ، فستجرى الانتخابات الإقليمية في تقراي بعد خمس سنوات فقط، لا يسعني إلا أن أتعاطف مع أي شخص لا يريد أن يتصالح مع هذه الحقيقة،و تاديسي تشافو قدم تحليلا لانتخاب تقراي بصورة ليس جيدة له ولفترته.
– كان انتخاب تقراي حقًا للجميع وحظيت بتأييد العديد من المجموعات العرقية وهذا يعتبر الدعم المميز.
– مشكلة إثيوبيا هي أكثر من الازدهار والازدهاريين ، يجب إنشاء منتدى وطني ،و زعيم الازدهاريين كما قلت من قبل ، هو ميكانيكي مبتدئ لم يتمكن من فك براغي السيارة لذلك يجب إنشاء منصة وطنية لتجميع السيارة.
– لقد قرروا اجراء أنتخابات ليس لأنهم أرادوا ذلك بل لأنهم تأثروا بعوامل خارجية، الازدهار ليس قوة مؤهلة لقيادة بلد، كان هناك العديد من الأسباب لاستخدام استغلال الزمن للمواصلة في الحكم / يقولون إن الانتخابات الوطنية ستجرى فقط بعد أن قررت منظمة الصحة العالمية أن الوضع أمن، الآن هم لا يحترمون حتى ما مايقولونه ويترجمونه.
– العميد اسامنو سقي قتل بأمر من أبي أحمد لإبقاء سلطانه على قيد الحياة، سنقوم بإخراج الحقيقة يوما ما وعندما تخرج لا يمكن اعتبار آبي بريئ ،اقنعه بقتلهم فقتلهم جميعا ،و معروف من الذي شارك في تلك الجرائم التي شارك فيها عدد كبير من المسؤولين .
– تتحمل قوات الدفاع مسؤولية تاريخية في أداء مسؤولياتها، لم تتح الفرصة للقيادة الشمالية والغربية للدفاع عن الأطفال والنساء الذين قتلوا ولم يقوموا بمسؤولياتهم.
– حدثت مذابح في مناطق مختلفة ومتفرغة أخرى من البلاد ، ولا يجوز عزل قوات الدفاع بنفسها من تلك الجرائم ، ما نراه عمليًا هو أنهم تلقوا أوامر بقتل حتى الأطفال، لا أشعر بالصدمة لرؤية جندي هنا ،ولكن الناس قلقون من عملية قتل الأطفال يجب أن يعود هذا الجيش إلى رونقه السابق.

Comments

هنا تستطيع ان تترك تعليقا عبر حسابك في الفيسبوك دون إدخال الاميل او البيانات الخاصة بك

عن Shefa Alafari

شاهد أيضاً

تفوقت إثيوبيا على تنزانيا وأوغندا كوجهة استثمارية رئيسية لكينيا في الخارج.. سفاريكوم إثيوبيا تعين السفير الإثيوبي السابق في فرنسا مدير للشون الخارحية

  عينت سفاريكوم إثيوبيا السفير الإثيوبي السابق في فرنسا ، إينوك تفران ، مسؤولاً للشؤون …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.