يقول الروائي العربي صنع الله إبراهيم في روايته ( الوردة ) أنا ورفاقي نخوض صراعا مريرا في عدة جبهات منها جبهة الإنتهازيين.إنهم هؤلاء الذين عقدوا مؤتمرا مزيفا وانتحلو لأنفسهم إسم الجبهة ورفعوا راية الإستسلام للنظام وقدموا التنازلات.إنهم يحلمون بالإشتراك في السلطة وكل ما سيصلون اليه هو مسح الأحذية..وفي هذه الرواية رأينا كيف كانت تلعب وردة دور كفلي في الثورة العفرية،ومن يرغب أن يعرف نهاية وردة فاليقرأ رواية نصرالله
شاهد أيضاً
” وسام طوفان الأقصى “
شرفٌ وفضلٌ وكرمٌ من أهله يغمرني فأعتز به وأفخر ، من فلسطين الحبيبة ، ومن …