فضيحة المواد الملوثة .من يقف خلفها، اين ايراداتها ،من المستفيد منها وما علاقتها بالقرارات الاخيرة في الشركة؟؟؟

تحت هذا العنوان كتب المتحدث السابق باسم شركة النفط . الاستاذ/ أنور العامري .هذة التسائلات ،
فضيحة المواد الملوثة .من يقف خلفها، اين ايراداتها ،من المستفيد منها
وما علاقتها بالقرارات الاخيرة في الشركة؟؟؟

تزامناً للرفع الجنوني الذي يخطط له التجار اليوم في اسعار المواد
لحساب من يتم توريد فارق قيمة المواد الملوثه الذي يتم ادخالها ..
وكم هو المبلغ المستحق مقابل قيام قيادة شركة النفط بصنعاء (شريكة التجار الملوثين)
للقيام بتكليف مجموعة من مهندسي الشركه بمعالجه هذي المشتقات الملوثه

والتي تعتبر مضرة بالأمن البيئئ ، وتعرض المواطنين والشعب للإصابه بالأمراض القاتلة، إضافة إلى تعطيل سيارات المواطنيين ، ومفاقمة معاناتهم

وماذا إستفادت قيادة شركة النفط والدائرة التجارية بصنعاء من هذي الأعمال الملوثة ،سوى تشويه سمعة الشركة التي ظل أبنائها يبنوها لعشرات السنين ، منذ إنشاء الشركة في عام 1961م
كما إنها تعمل على إسقاط ثقة المواطن بالشركة،والإستفادة كانت فقط لصالح القيادة الملوثه شريكة التجار،وأعوانهم في التجارية وبعض الفروع وبالمنشآت
وأيضاً المدافعين عنهم من السلطه الحاكمة.
وأضح العامري المتحدث السابق باسم شركة النفط ..تفاصيل وأسألة دقيقة. حول الاقالات لموظفين ومؤسسين لشركة النفط ، وذكر ان إقالة الإستاذة هبة الطيري (نائب المدير العام التنفيذي للشئون التجارية) هي خطوة أخرى للتفرد بالقرارات المدمرة للشركة
فهل .. وكما_يقال :كان تعيين الدكتور / رامي حناب هو مكافئه له لمعالجه المواد الملوثه؟
وذلك عكساً على عزل الاستاذ / جلال شرف القدسي – مدير فرع الحديدة السابق ، عندما رفض إدخال المواد الملوثة!!!
واضاف انور العامري،
فمن يرفض .. يقال
ومن يقبل .. يُرقى
وهل يعتبر تعيين حناب مكافأة حقيقية كونه من أبناء تهامه وكونه أمين السر للملوثين وخروجه من الساحة . حسب قوله.

أم إنهم أرادوا إبعاده من فرع_الحديدة ، وبعدها من الشركة ، فما بعد نائب المدير العام التنفيذي .. إلا الذهاب للمنزل!!
فلن يسمح المدير العام التنفيذي لأحد من التفكير والإقتراب من منصب المدير العام!!!

وفي الأيام القادمة سيتم تعيين مدير جديد لفرع الحديدة (شخصية جديدة من الأعوان)
فهل فعلا استفاد الدكتور رامي من هذا القرار ، ام انها لتشويهه وإبعاده؟

الواضح انه وبهذا التعيين تم ضرب ثلاثة عصافير بحجر واحدة :

1- تهدائة أبناء تهامه المظلومين من القرارات السياسيه
2- إقالة الاستاذة / هبة الطيري ، كونها من الأعمدة التجاريه للشركه ، وتختزن كافه الأعمال المشبوهه التجاريه ، فيما يعتبى وجودها ضار للملوثيين بحكم خبرتها ومعاصرتها للمدير العام التنفيذي وبقية القيادات ، وذلك ليتنسي لهم العمل بكل حريه
3- الإثبات للقيادة السياسيه ،وللمدير السابق الذي رشح ،والتاجر الذي دفع قيمة قرار التعيين،بأن قيادة الشركة تعمل لصالحهم،وليس غير ذلك.

Comments

هنا تستطيع ان تترك تعليقا عبر حسابك في الفيسبوك دون إدخال الاميل او البيانات الخاصة بك

عن المحرر المحرر

شاهد أيضاً

وزير دفاع حكومة صنعاء في زيارته الميدانية يخذر من العواقب إذا استمرت دول العدوان في جرائمها.

جريدة السلام – متابعات خاصة . قام وزير الدفاع في حكومة الانقاذ الوطني بصنعاء اللواء …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.