حكي أن رجلا كان مع بعض الصالحين،فمر علي جماعة يرقصون ويغنون،فقال الرجل: يا سيدي،أدع علي هؤلاء المجاهرين بالمنكر،قال: اللهم كما أفرحتهم في الدنيا،أفرحهم في الآخرة،فبهت الرجل،فلم تمض مدة،حتي إهتدي كل منهم وحسن حاله”
شاهد أيضاً
استهداف القنصلية الايرانية في دمشق بين الرد بذكاء ايراني والتطاول اللا مسؤل .
عندما ألتفت العالم إلى معاناة أهل غزة انتفضت الشعوب وليس الحكام من إجرام الكيان الصهيوني …