” أغدًا أنساك “

 ليالي الوجد يسقيها حنيني .. وتطفو فوق لحظاتك سنيني وأحيا في هواكِ كل عمري .. وأملي برؤياكِ يا شوق يُبقيني أيا شوق لا يبلغ الهوى منكِ مقتلًا .. فمرُ كؤوس الردى عنكِ والسم ترويني فما صبرًا عليكِ يومًا قد لقينا .. و لا قبرًا يواري الجسد قد يُنسيني.

بقلم الكاتب الليبي:محمد علي أبورزيزة

 

Comments

هنا تستطيع ان تترك تعليقا عبر حسابك في الفيسبوك دون إدخال الاميل او البيانات الخاصة بك

عن Ibarhim Ali

شاهد أيضاً

القبيلة…في بؤرة الصراع.

  طوال الوقت الذي عشته في جيبوتي لم أري سياسيا عفريا يفضل قبيلته علي بقية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.