القيادي المؤتمري العفاشي بالساحل الغربي ينتقد طارق عفاش إنتقاداً لاذعاً .

كتب القيادي المؤتمري العفاشي على جدار صفحته الرسمية فيس بوك الدكتور/ فضل الشيخ- أحد القيادات المؤتمرية في الساحل الغربي محافظة الحديدة،. منشوراً مطولاً، إنتقد فيه طارق عفاش انتقاداً لا ذعاً.
تحت عنوان نصيحة لله ثم للتاريخ
لطارق صالح.
و قد افتتح الدكتور فضل الشيخ منشوره بالتمنى لطارق صالح الاستشهاد مع الزعيم( الصالح) رحمه الله ،.لكان خير له ولآل عفاش من الإرتمائ في أحضان الأعراب!

وقال القيادي المؤتمري في الساحل الغربي الشيخ : ليتك خرجت ( ويقصد هنا طارق عفاش) كما خرج غيرك،. لتعيش بقية حياتك رافعاً رأسك بكل ما قدمه آل عفاش للوطن من قبل،.لكان خير لك ولآل عفاش من إرتمائك تحت أقدام أغبى وأحقر الأعراب!
ليتك لم تلطخ تلك المسيرة النقية الصافية لآل عفاش!
فلا أنت الذي تمكنت من إنتقامك ولا أنت الذي سترت نفسك!
فلا أنت الذي ملكت قرار حربٍ,. ولا أنت قادر، تتخذ قرار سلم!
فلا أنت الذي قادر على توجيه نفسك ولا من تبعك بغير إذن من إعرابي جلف حقير!
كنا نراك قائداً فذا والآن نراك إمعة مرتهن للأعراب!
أجزم إنك أصبحت كبقية المرتزقة المعفنين،. عاجزاً حتى من أن تضع رأيك في أمر يخص وطنك!
وأنّا لمن ملئ بطنه من فتات وبقايا موائد العدو أنّ يكون له رأي؟
أنت كنت أقرب شخص للزعيم ولكن يبدو أنك لم تتعلم من تلك المدرسة العظيمة شيء!
رجاءاً رجاءاًرجاءاً،.. لايزال أمامك وقت فسارع لحفظ ما تبقى من ماء الوجه حرصاً على مسيرة الزعيم عفاش (الصالح )رضي الله عنه وآل عفاش النقية الصافية العذبة حتى صرت تابعا لبغال الصحراء،..فهذة نصيحة لله ثم للتاريخ..
وختم القيادي المؤتمري الدكتور / فضل الشيخ – منشوره اللاذع غير المعتاد بأن أهالي الحديدة تشردوا وقطعت سبل عيشهم ،.أمنهم أنقلب خوف, وإذا سألت أكبر شيخ طاعن في السن أو شباب فتي أو طفل صغير،. عن سبب مايعيشونه الآن ،. سيرد عليك ما رأينا غير الشر من يوم مجيء طارق, هم يتفاوضون ويلعبون ويجتمعون ويغنون ونحن نموت, ومن لم يكن الخير مقدم طريقه لن يأتي بعده.

Comments

هنا تستطيع ان تترك تعليقا عبر حسابك في الفيسبوك دون إدخال الاميل او البيانات الخاصة بك

عن المحرر المحرر

شاهد أيضاً

وزير دفاع حكومة صنعاء في زيارته الميدانية يخذر من العواقب إذا استمرت دول العدوان في جرائمها.

جريدة السلام – متابعات خاصة . قام وزير الدفاع في حكومة الانقاذ الوطني بصنعاء اللواء …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.